5 SIMPLE STATEMENTS ABOUT دور الأم في التربية والتعليم EXPLAINED

5 Simple Statements About دور الأم في التربية والتعليم Explained

5 Simple Statements About دور الأم في التربية والتعليم Explained

Blog Article



ترى الأم في أطفالها نعمةً من نعم الله عليها، وتتحمّل أعباء تغذيتهم والعناية بهم حتّى يتمكّنوا من الاعتماد على أنفسهم، فتلك المهام تتطلّب منها مشاعر فيّاضة من الصبر والمثابرة، كما تُعتبر الأم المعلمة الأولى في حياة أبنائها؛ فهي من تُعلّمهم المهارات الأساسية في حياتهم كالكلام والمشي، كما أنّها مصدر جميع المعلومات والحقائق والمشاعر بالنسبة لهم؛ فهي من تُعلّمهم المشاعر الإنسانية؛ كالحب، والرحمة، والمودة، والأخلاق الحميدة؛ كالمساواة والاحترام والكرم.[٥][٦]

ترى الأم في أطفالها نعمةً من نعم الله عليها، وتتحمّل أعباء تغذيتهم والعناية بهم حتّى يتمكّنوا من الاعتماد على أنفسهم، فتلك المهام تتطلّب منها مشاعر فيّاضة من الصبر والمثابرة، كما تُعتبر الأم المعلمة الأولى في حياة أبنائها؛ فهي من تُعلّمهم المهارات الأساسية في حياتهم كالكلام والمشي، كما أنّها مصدر جميع المعلومات والحقائق والمشاعر بالنسبة لهم؛ فهي من تُعلّمهم المشاعر الإنسانية؛ كالحب، والرحمة، والمودة، والأخلاق الحميدة؛ كالمساواة والاحترام والكرم.[٥][٦]

كوني حازمة عندما يتطلب الأمر ذلك: بعض الأمهات يعتقدن أن حب الأطفال وتربيتهم يحتاجون إلى الرعاية الدائمة وعدم اللجوء إلى الغضب على الإطلاق، إلا أن هذا التصرف خاطئ للغاية، فالأطفال بحاجة إلى التأنيب من فترة إلى أخرى، وتأنيبك لأطفالك ومعاقبتهم في حال قاموا بسوء لن يدفعهم إلى كرهك بل سينبههم إلى ضرورة تقويم سلوكهم السيء لكي لا تغضب منهم أمهم التي تحبهم ويحبونها.

أطفال ومراهقون تربية الطفل نصائح تربويه مشاكل التربية تربية الأبناء مشاكل الامهات مقالات ذات صلة

بكاء الطفل دليل على التواصل: يجب عليك أن تتعلمي طرق التواصل مع الرضع، فطفلك الرضيع الذي يبكي باستمرار يحاول التواصل معك وإرسال رسائل لك، لذلك لا تنزعجي من كثرة البكاء بل عليكِ أن تقلقي إن لم يبكي طفلك على الإطلاق.

أفضل نصيحة تربوية للأمِّ في عصرنا الحالي أن تهتم بما يراه الطفل ويختبره على شبكة الانترنت، وأن تجد التوازن بين الرقابة الأبوية الحميدة والحماية، دون أن تحرم الطفل من الاتصال بالعالم الرقمي الذي أصبح هو العالم الحقيقي اليوم!

يوجد العديد من الأدوار التي تقوم بها الأم أثناء تربية أبنائها، ولذلك من الضروري أن نتعرف على هذه الأدوار المهمة جداً في حياة الأطفال وخاصة في سنواتهم الأولى.

اقرئي أكثر عن السياق التربوي وأهميته في تربية الأبناء من خلال النقر هنا.

لا حاجة لتكوني أماً خارقة: قد تعتقد العديد من الأمهات أنه يجب عليها أن اتبع الرابط تكون أماً خارقة للطبيعة، فتقوم بتنظيف المنزل يومياً وتوصيل الأطفال للمدرسة وتحضير الطعام والذهاب للعمل .

لكن الأم لا تزال هي المسؤولة في الغالب عن رعاية الطفل طوال النهار، لأسباب اجتماعية واقتصادية. وقد يُعزى ذلك إلى إجازة الأمومة. إذ تمنح، على سبيل المثال، نصف الدول الأعضاء فقط في منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية إجازة أبوة مدفوعة الأجر لشهرين على الأقل.

هناك رابط عاطفي قوي للغاية بين الأم وأبنائها؛ فهي أول من يشعر بهم ويُدرك احتياجاتهم قبل أيّ أحد، كما تُركّز الأم على التواصل شفهياً مع أبنائها تبعاً لتكوينها الأنثوي الذي يجعلها تُحبّذ هذا النوع من التواصل، ممّا يُقوّي العلاقة بينهما ويجعلها مسؤوولةً في نظرهم عن الانضباط في المنزل وتحديد قواعد السلوك، كما تُضحّي الأم بحاجاتها الشخصية في سبيل تحقيق احتياجات أبنائها، وتبدأ مشاعرها هذه منذ فترة الحمل،[٣] ومن الأدوار الأخرى التي تقع على عاتق الأم في تربيتها لأبنائها ما يأتي:[٤]

توفير بيئة سليمة تدعم نمو الأبناء وتُطوّر مهاراتهم؛ وذلك من خلال توفير مساحات خاصة للحركة واللعب ومنحهم فرصة إطلاق طاقاتهم وإبداعاتهم.

ابدئي بوضع خطة تربوية باكراً، إذا كنتِ تسألين متى تبدأ تربية الطفل! فيجب أن تعلمي أن تربية الطفل تبدأ من اليوم الأول في حياته، لا تنتظري حتى يحبو طفلك أو يمشي أو يتكلم، بل ابدئي بوضع الخطة التربوية باكراً، وستندهشين أن طفلك يستجيب لك بشكل أفضل بكثير مما كنتِ تعتقدين.

إذ أدرك الباحثون أن مسؤولية رعاية الطفل لا يتولاها شخص واحد فقط، واهتموا بدور الآباء والأجداد وأزواج الأم في التربية السليمة للطفل.

Report this page